يُعزى الشرخ الكبير الذي يشهده الشرق الأوسط اليوم، في جزءٍ منه، إلى التدخّل الأوروبي.

تتبدد احتمالات عودة الناجين إلى ديارهم بسبب التقاعس السياسي.

تزيد تركيا الضغوط على الاتحاد الوطني الكردستاني، مندِّدةً بروابطه مع قوات سورية الديمقراطية.

خسر الشرق الأوسط بوفاة غارث سميث صحافيًا أجنبيًا يتمتّع بحسٍّ ثاقب قلّ نظيره.

يسعى قادة إيران المتشدّدون إلى استخدام الانتخابات الأخيرة في البلاد لأسلمة المجتمع على المستويات كافة.

الثقافة السياسية لمرحلة ما بعد الثورة تُظهر استمرارية لافتة مع حقبة ما قبل الثورة.

توفي نعيم عطاالله مؤخرًا، لكن أغفل كثيرون دوره في إحدى أسوأ الفضائح المالية في الشرق الأوسط.

مقاربة لبنان المرتجَلة لصدماته الاقتصادية المتعددة ستخلّف ندوباً لن تندمل في القريب العاجل.

حظيت الثورة اللبنانية بدعم وتأييد في بعلبك- الهرمل، إلى أن رجحت الكفة للحزبين الشيعيين الرئيسين.

كان التعاطف مع الحركة الاحتجاجية في لبنان هو ردّة الفعل في زحلة، لكن ضمن سياق محافظ.

استمر الحراك الاحتجاجي في صيدا بعد تشرين الأول/أكتوبر 2019، على الرغم من الجهود الحثيثة لقمعه.

حطّم متظاهرو النبطية المفهوم السائد بأن الطائفة الشيعية تقف بقوة وراء حزب الله وحركة أمل.