المصدر: Getty
مقال

هل يمكن للديمقراطية أن تصمد في وجه الشعبوية؟

تُعقد هذه الجلسة يوم الأربعاء الواقع فيه 7 كانون الأول/ديسمبر من الساعة 4:00 حتى الساعة 5:15 من بعد الظهر بتوقيت بيروت، بمشاركة رايتشل كلاينفيلد وحمزة المؤدّب ومويزس نايم وأوليفر ستونكيل. تدير الجلسة فرانسيس زي. براون.

 فرانسيس زي. براونرايتشل كلاينفيلدحمزة المؤدّبمويزس نايم, و أوليفر ستونكيل
نشرت في ٥ ديسمبر ٢٠٢٢

في مختلف أرجاء العالم، ثمة أزمة تعصف بالأنظمة الديمقراطية وسببها تنامي زخم التوجهات الشعبوية التي تسعى إلى تقويض المؤسسات الرسمية في دول كثيرة حول العالم. ففي ظل تفاقم أوجه اللامساواة والتفاوت الاجتماعي واتّساع فجوة فقدان الثقة بين المواطنين والمنظومة السياسية، حقّق القادة الشعبويون انتصارات انتخابية وباتوا يطرحون تهديدًا حتى على أكثر الأنظمة الديمقراطية رسوخًا.
تسعى هذه الجلسة إلى استقراء التوجهات الشعبوية حول العالم، بما في ذلك في أوروبا وأميركا الشمالية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، متناولةً أيضًا ظاهرة تصاعد المدّ السلطوي، إضافةً إلى سياسات التقشّف وعلاقتها بالاستقرار السياسي.

تُعقد هذه الجلسة يوم الأربعاء الواقع فيه 7 كانون الأول/ديسمبر من الساعة 4:00 حتى الساعة 5:15 من بعد الظهر بتوقيت بيروت، بمشاركة رايتشل كلاينفيلد وحمزة المؤدّب ومويزس نايم وأوليفر ستونكيل. تدير الجلسة فرانسيس زي. براون.

تُجرى هذه الجلسة باللغة الإنكليزية في فندق إنتركونتيننتال فينيسيا في بيروت، وتُبثّ مباشرةً على فايسبوك ويوتيوب. للحصول على المزيد من المعلومات، يُرجى التواصل مع لينا درنيقة عبر البريد الإلكتروني: lina.dernaika@carnegie-mec.org.

لا تتّخذ مؤسسة كارنيغي مواقف مؤسّسية بشأن قضايا السياسة العامة؛ تعبّر وجهات النظر المذكورة في هذه الدراسة عن آراء كاتبها ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر المؤسسة، أو فريق عملها، أو مجلس الأمناء فيها.