مع نهاية العام 2017، اندلعت احتجاجات كبيرة في إيران، سرعان ما انتشرت كالنار في الهشيم في جميع أنحاء البلاد. وفي حين وُصفت في بادئ الأمر على أنها احتجاجات على الظروف الاقتصادية في إيران، سرعان ما وَجَّهت سهامها ضد القيادة السياسية والأمنية والدينية في البلاد.
لتفحّص الوضع بشكل أعمق، تحدّثت "ديوان" مطلع كانون الثاني/يناير 2018 مع علي هاشم، الصحافي المقيم في طهران. هاشم مطّلع على الشؤون الإيرانية، وقد عبّر عن آرائه حيال الاحتجاجات في سلسلة من التغريدات على "تويتر"، يمكن قراءتها هنا. أُجريت هذه المقابلة بالإنكليزية والعربية، ويمكن قراءة النسخة الإنكليزية هنا.
تعليقات القراء
سياسة التعليقات
التعليقات التي تتضمن لغة غير لائقة، وحملات شخصية، أو أي مواد أخرى غير لائقة، ستحذف. فضلاً عن ذلك، المدرجات غير الموقعة أو التي تحتوي على "توقيعات" من شخص آخر غير المؤلف الحقيقي، ستحدف. وأخيرا، ستتخذ خطوات لحجب المُستخدمين الذين يخرقون أي معيار من معايير النشر وشروط الاستخدام، وسياسات الخصوصية أو أي سياسات أخرى تحكم هذا الموقع. أنت مسؤول كلياً عن مضمون تعليقك.