مصباح باحث زائر في مركز كارنيغي للشرق الأوسط، وهو مختص في علم الاجتماع-السياسي. تتركّز أبحاثه على السلفية والإسلام السياسي والسلطوية والحركات الشبابية، مع اهتمام خاص بشمال أفريقيا.
محمد مصباح باحث زائر في مركز كارنيغي للشرق الأوسط، وهو مختص في علم الاجتماع-السياسي. تتركّز أبحاثه على السلفية والإسلام السياسي والسلطوية والحركات الشبابية، مع اهتمام خاص بشمال أفريقيا.
قبل انضمامه إلى كارنيغي، كان مصباح باحثاً في المعهد الألماني للأبحاث الدولية والأمنية في برلين، وعمل على مشروع "التغيير النخبوي والتعبئة الاجتماعية الجديدة في العالم العربي". وقد عمل سابقاً خبيراً لدى وزارة الاتصالات المغربية. وهو أيضاً طالب دكتوراه في علم الاجتماع في جامعة محمد الخامس في الرباط. من أحدث مؤلفاته:
"السلفيون والعملية السياسية في المغرب" Salafis and the political process in Morocco في كتاب "السلفية بعد الصحوة العربية: التأكيد على سلطة الشعب" الذي حرّره فرانشسكو كافاتورتا وفابيو ميروني (منشورات هورست، 2015)
"القوى الإسلامية والعلمانية في المغرب: ليست لعبة تعادل سلبي" (تعليقات المعهد الألماني للأبحاث الدولية والأمنية 2014/C 51، تشرين الثاني/نوفمبر 2014)
Islamist and Secular Forces in Morocco: Not a Zero-Sum Game
المقاربة الأمنية التي يعتمدها المغرب بغية التصدّي للتطرف لا تترك مجالاً كافياً أمام جهود إعادة إدماج المعتقلين الجهاديين السابقين.
على الرغم من أن المغرب ليس محصّناً ضد الإرهاب، إلا أن مبالغة السلطات بتصوير التهديد الأمني يعزّز قبضة وزارة الداخلية أكثر مما يساهم في مكافحة الإرهاب.
تؤدّي أعمال العنف الأخيرة في الجامعات المغربية إلى تعميق الهوة بين الإسلاميين والعلمانيين، وهذا يصب في مصلحة الدولة.
ارتفاع عدد المقاتلين المغاربة في سورية المتشبعين بأيديولوجية متشددة سيزيد من تعقيد حل ملف المعتقلين السلفيين في المغرب.
يعمل حزب الأصالة والمعاصرة المغربي الذي أضعفته أحداث 2011، من أجل تحسين سمعته فيما يتفادى تَصَدر الجبهات السياسية الأمامية في الداخل.
ليس شريط الفيديو الأخير للقاعدة ببلاد المغرب الإسلامي هو الذي يهدد الاستقرار بالمغرب، بل رجوع مئات الشباب بخبرات عسكرية بعد انتهاء القتال في سوريا.
على الرغم من تصاعد الدعم الشعبي لحزب العدالة والتنمية في المغرب وتعثّر البرامج الإصلاحية، مازال على الحزب أن يمتثل لقواعد القصر.
بعد وفاة المرشد العام، انتقلت جماعة العدل والإحسان إلى تدبير جديد لبنيتها التنظيمية، لكن يُستبعَد أن يؤدّي ذلك إلى تغيير علاقتها مع النظام الملكي.
يأتي عقد مؤتمر حزب العدالة والتنمية السابع في ظروف استثنائية هذه السنة. فما هي التحديات التي ستواجهه؟
"صدى" نشرة إلكترونية تندرج في صلب برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. تسعى إلى تحفيز وإغناء النقاش عن أبرز الشؤون السياسية والاقتصادية والاجتماعية في العالم العربي، وتقدّم فسحة للمفكرين والكتّاب، الجدد كما المعروفين في مجالاتهم، يتسنّى لهم من خلالها الإضاءة على هذه المواضيع من وجهة نظر تحليلية.
يرجى التسجّل لتلقّي تحديثات صدى في بريدك الإلكتروني
ابقَ على تواصل مع صدى من خلال تطبيق جديد للهواتف الذكية بنظامَي Android وiOS