تعزّز لجنة صياغة الدستور في اليمن السيطرة الرئاسية وحسب، على الرغم من أنّها قائمة على النظام الفدرالي.
الخلافات بين الرياض والدوحة تثير الانقسام في اليمن حول الجهة الراعية التي يجب السير وراءها.
يمكن قرار مجلس الأمن الدولي 2140 أن يسهّل العملية الانتقالية في اليمن، شرط تطبيقه بموضوعية وفعالية. وإلا قد يؤدّي إلى تعميق الانقسامات السياسية.
يكشف النزاع الدائر في صعدة الانقسامات في السياسة اليمنية التي تُهدّد بعرقلة مؤتمر الحوار الوطني والانتقال السياسي في البلاد.
تتصاعد حدّة التوتّر بين الحوثيين وبين السلفيين على طول الحدود السعودية-اليمنية وسط مخاوف من حدوث تمرّد.
لا تزال الحركات الانفصالية تضع العراقيل أمام الحوار الوطني في اليمن، لكن لابد من العمل على إنجاحه، وإلا فإن الحرب واقعةٌ لامحالة.
بعد نحو ثلاثة أشهر على انطلاقة مؤتمر الحوار الوطني في اليمن، لا تزال التساؤلات تُطرَح حول قدرته على تسوية المشاكل الكثيرة التي تعاني منها البلاد.
انعدام الأمن في اليمن وما يحمله من تعقيدات يضع عراقيل أمام الحوار الوطني.
قد يشكّل الحراك الانفصالي في جنوب اليمن عائقاً خطيراً أمام الحوار الوطني المرتقب انطلاقه قريباً.
إلغاء العقد مع الإدارة القديمة لميناء عدن ربما يؤشّر إلى انحسار التشنّجات بين الشمال والجنوب.
التشجيع على تفكيك الدولة ليس السبيل إلى حلّ المشاكل التي يتخبّط فيها اليمن.
يجب أن تحوّل الولايات المتحدة تركيزها عن صنعاء، وتستعد للعمل مع أصحاب النفوذ الحقيقيين حتى ولو لم تكن ترتاح للتعامل معهم.
بالرغم من أن الشباب اليمني أشعل الثورة وحرّك الشارع اليمني، الا أن إفتقارهم للتنظيم وللوحدة القيادية أدّى الى تهميشهم من قبل المعارضة السياسية المنظمة.
الديمقراطية اليمنية موقوفة التنفيذ على ضوء الانقسامات الداخلية والأخطار التي تُهدّد الاستقرار.
يواجه اليمن تهديداً متعاظماً من المتمرّدين في شمال البلاد وجنوبها على السواء، وكذلك من تنظيم القاعدة، مما يثير تساؤلات عما إذا كانت الدولة الموحّدة متجذرة فعلاً.
التململ الجنوبي هو من عوارض نظام المحسوبية المتراجع بسبب الانخفاض في الإنتاج النفطي.
يمهّد اتفاق بين الحكومة والمعارضة لتأجيل الانتخابات التشريعية، الطريق أمام نقاش أوسع نطاقاً حول الإصلاح السياسي.
يهدّد الائتلاف المعارض الأساسي بمقاطعة الانتخابات النيابية في أبريل/نيسان المقبل.
تبدو جمهورية اليمن ديموقراطية نسبيا بالمقارنة مع جيرانها. فبينما تُجري العربية السعودية الآن انتخابات محلية وبينما اتخذت الدول الخليجية الأصغر خطوات متواضعة نحو مزيد من المشاركة السياسية في السنوات الأخيرة، فحتى الآن، كان البرلمان الكويتي وحده