تقود مهى يحيَ، مديرة مركز كارنيغي للشرق الأوسط، راهناً مشروعاً بارزاً حول عودة اللاجئين السوريين وتتابع هذا الموضوع عن كثب. نشرت الأسبوع الماضي مقالاً على "ديوان" بعنوان "مخاطر الاتفاقات الجانبية"، وهو الأحدث ضمن سلسلة المقالات التي كتبتها على مدى الأشهر الأخيرة حول اللاجئين. وتشمل مقالاً بعنوان "لوم الضحايا"، صدر في 31 تموز/يوليو، ومقالاً مصوّراً حول مخيّم الزعتري في الأردن في 8 أيار/مايو، فضلاً عن مقال آخر يحمل العنوان "سلام متصدّع" صدر في 31 آذار/مارس.
التقت "ديوان" يحيَ أواخر آب/أغسطس لمناقشة الآفاق الأوسع نطاقاً للاجئين السوريين وفرص عودتهم إلى وطنهم في ظل التطوّرات السياسية الجديدة في سورية ولبنان.