مروان المعشّر نائب الرئيس للدراسات في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، حيث يُشرف على أبحاث المؤسسة في واشنطن وبيروت حول شؤون الشرق الأوسط. شغل منصبَي وزير الخارجية (2002-2004)، ونائب رئيس الوزراء (2004-2005) في الأردن، وشملت خبرته المهنية مجالات الدبلوماسية والتنمية والمجتمع المدني والاتصالات. شارك المعشّر مؤخرًا في تأليف تقرير صدر مؤخرًا عن كارنيغي بعنوان "كسر الأمر الواقع بين إسرائيل وفلسطين". أجرت "ديوان" مقابلة معه في 17 أيار/مايو للوقوف عند رأيه حول الصراع المتواصل في غزة وارتفاع حدة التوتر بين فلسطينيي الـ48 من جهة، ويهود إسرائيل من جهة أخرى.
دروسٌ كُتبت بالدم
يشرح مروان المعشّر، في مقابلة معه، دلالات الصراع الدائر راهنًا بين الإسرائيليين والفلسطينيين، مُستعرضًا مآلاته المحتملة.
جميع الأبحاث من ديوان
سورية تسعى إلى الانفصال عن وحدة الساحاتفي ظلّ احتدام الصراع في لبنان، أصبح البقاء السياسي أولويةَ نظام الأسد التي طغت على جميع الأولويات.
عادةٌ لبنانية قديمةهل أدّت غطرسة حزب الله إلى عواقب طائفية مدمّرة، كما حدث سابقًا مع طوائف أخرى في لبنان؟
ضرورة إعادة تصوّر النضال الفلسطينيتشير نتائج الانتخابات الأميركية واغتيال يحيى السنوار إلى أن الحركة الوطنية المعاصرة في طور الاحتضار.
تواطؤ في محنة الشرق الأوسطيستطلع مروان المعشّر، في مقابلة معه، سياسة الولايات المتحدة حيال الأزمة المتواصلة، ويتوقّع أن الآتي سيكون أسوأ.
