قبضة قيس سعيّد على تونس تكبّدها ثمنًا باهظًا
مقال
أنتوني بلينكن والمفاوضات العبثية
مع أن شريحة وازنة في الولايات المتحدة تريد إنهاء الحرب في غزة، لا ترغب الإدارة الأميركية في الضغط جدّيًا على إسرائيل لتحقيق ذلك.
يُقدّم مركز مالكوم كير-كارنيغي للشرق الأوسط، منذ تأسيسه في العام 2006، تحليلاتٍ مُعمَّقة حول القضايا السياسية والأمنية والاجتماعية-الاقتصادية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالتعاون مع خبراء بارزين في الشؤون الإقليمية. يهدف المركز، ومقرّه بيروت، إلى تحقيق فهمٍ متوازن للأحداث الإقليمية، من خلال إجراء أبحاث ميدانية حول التحديات المُحدِقة بالمنطقة، وعرض الاتّجاهات الجيوسياسية طويلة الأمد، واقتراح حلولٍ مُبتكرة في مجال السياسات. وفي ظلّ تزايد القيود المفروضة على حرية التعبير في الشرق الأوسط الأوسع، يُوفّر المركز أيضًا مساحةً تجمع الأفراد من مختلف أنحاء المنطقة لخوض النقاشات وتبادل وجهات النظر المُتنوّعة.
لا دلائل حتى الآن على أن الصراع في غزة سينتهي قريبًا، وسط تداعيات فادحة تلقي بظلالها ليس على فلسطين فحسب، بل أيضًا على منطقة الشرق الأوسط ككُل. يسعى خبراء كارنيغي إلى استشفاف مختلف المسائل المرتبطة بهذا النزاع الذي يتوالى فصولًا.
لا دلائل حتى الآن على أن الصراع في غزة سينتهي قريبًا، وسط تداعيات فادحة تلقي بظلالها ليس على فلسطين فحسب، بل أيضًا على منطقة الشرق الأوسط ككُل. يسعى خبراء كارنيغي إلى استشفاف مختلف المسائل المرتبطة بهذا النزاع الذي يتوالى فصولًا.
يستند إلى شبكة عالمية تضمّ أكثر من 200 خبير من ذوي التخصصات والآراء المختلفة، الذين يعملون معًا عبر الحدود من أجل توسيع مجالات التعاون والتفاهم.
يستند إلى شبكة عالمية تضمّ أكثر من 200 خبير من ذوي التخصصات والآراء المختلفة، الذين يعملون معًا عبر الحدود من أجل توسيع مجالات التعاون والتفاهم.
مهى يحيَ
مديرة, مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
يزيد صايغ
زميل أول, مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
حمزة المؤدّب
زميل غير مقيم, مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
مهى يحيَ
مديرة, مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
يزيد صايغ
زميل أول, مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
حمزة المؤدّب
زميل غير مقيم, مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا، تستمر النزاعات ويسود اللااستقرار في المناطق الحدودية المتنازَع عليها حيث تتفاعل التوترات المحلية مع الديناميكيات الإقليمية والعالمية. وفي هذا الصدد، تعمل مؤسسة آسيا ومعهد الأخدود العظيم ومركز كارنيغي للشرق الأوسط معاً من أجل تحقيق فهم أفضل لأسباب النزاعات في هذه المناطق الحدودية وتأثيراتها وأبعادها الدولية، ودعم اعتماد أساليب أكثر فاعلية لصنع السياسات وبرمجة التنمية، وبناء قدرات الشركاء المحليين من أجل تفعيل البحوث الآيلة إلى الدفع نحو التغيير السلمي.