حسابات إيران وروسيا الجديدة في العراق وسورية

١٦ يونيو ٢٠١٥
بيروت

تنخرط الأطراف الخارجية الفاعلة بشكل متزايد في النزاع في الشرق الأوسط، سواء عبر وكالات محلية أم عبر دعم عسكري مباشر. وقد حثّ صعود الدولة الإسلامية المُعلَنة ذاتياً في سورية والعراق، الدول الخارجية على إعادة التفكير في استراتيجياتها في المنطقة لحماية مصالحها. في غضون ذلك، تعيد روسيا النظر في دعمها لنظام الأسد، وتبدو مهتمّةً بحلّ الأزمة.

أقام مركز كارنيغي للشرق الأوسط مؤتمراً لمناقشة الدور المتغيّر لإيران وروسيا في سورية والعراق، وتأثير الاتفاق النووي المحتمل بين الولايات المتحدة وإيران على السياسات الإقليمية وديناميكيات القوة.

لينا الخطيب

لينا الخطيب مديرة مركز كارنيغي للشرق الأوسط.

خالد حماده

خالد حماده مدير عام المنتدى الإقليمي للاستشارات والدراسات.

نيكولاي كوزانوف

نيكولاي كوزانوف باحث غير مقيم في مركز كارنيغي موسكو.

ريناد منصور

ريناد منصور باحث زائر في مركز كارنيغي للشرق الأوسط.

لا تتّخذ مؤسسة كارنيغي مواقف مؤسّسية بشأن قضايا السياسة العامة؛ تعبّر وجهات النظر المذكورة في هذه الدراسة عن آراء كاتبها ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر المؤسسة، أو فريق عملها، أو مجلس الأمناء فيها.
المتحدثّون

لينا الخطيب

مديرة, مركز كارنيغي للشرق الأوسط

كانت الخطيب مديرة مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت. شغلت سابقاً منصب رئيسة برنامج الإصلاح والديمقراطية في العالم العربي، في مركز الديمقراطية والتنمية وحكم القانون التابع لجامعة ستانفورد، وكانت أحد مؤسّسِيه.

خالد حماده

Nikolay Kozhanov

Former nonresident scholar, Foreign and Security Policy Program, Moscow Center

Kozhanov is a former nonresident scholar at the Carnegie Moscow Center and a contributing expert to the Moscow-based Institute of the Middle East.

ريناد منصور

باحث حائز على منحة العريان, مركز كارنيغي للشرق الأوسط

منصور باحث في مركز كارنيغي للشرق الأوسط حائز على منحة العريان، تتركّز أبحاثه على العراق، وإيران، والشؤون الكردية.