لا يملك الأردن أوراق الحل، لكن باستطاعته فضح ممارسات حكومة نتنياهو والتحدث عن الحقوق الفلسطينية كما فعل الملك عبدالله الثاني.

تواجه الدول المضيفة وضعًا صعبًا، فهي لا تستطيع فرض الترحيل ولا زيادة مساعداتها من مواردها المالية الخاصة.

لمفترض في أية قوانين جديدة تسنها الدولة أن يكون عمادها تحرير الفضاء العام للناس وليس تكبيله، والمفترض أيضا أن تكون أذرع السلطة التنفيذية كافة منسجمة مع الروح الجديدة.

أنهت الطوائف المسيحية في الأردن إعداد مسودة قانون الوصايا والمواريث للمسيحيين والمسيحيات، وتنتظر إقراره.

زفاف ولي العهد الأردني هو مناسبة لالتفاف الجيل الجديد معه من أجل حمل راية التحديث التي رفعها الملك.