أرميناك توكماجيان باحث غير مقيم في مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، حيث تتركّز أبحاثه على قضايا الحدود والصراع، واللاجئين السوريين، والوسطاء المحليين في سورية.
شغل توكماجيان، قبل انضمامه إلى كارنيغي، منصب زميل أبحاث في مجموعة الأزمات الدولية، مركّزاً في الدرجة الأولى على اللاجئين السوريين في لبنان، وأنماط النزوح داخل سورية. وعمل قبل ذلك كزميل أبحاث في جامعة أوروبا الوسطى في بودابست، حيث تركّزت أبحاثه على ديناميكيات الصراع في حلب. توكماجيان حائز على ماجستير في الأبحاث المتعلّقة بشؤون السلام والوساطة والصراع من جامعة تامبيري، فنلندا.
تتضمن أبحاث توكماجيان الأخيرة تقريراً سيصدر قريباً عن مجموعة الأزمات الدولية بعنوانSyrian Refugees in Lebanon: Between Return and a Hard Place (اللاجئون السوريون في لبنان: بين العودة والوضع الصعب)، وفصلاً بعنوان "سياسة الوجهاء الريفيين" في كتاب محرّر يحمل عنوان "الوسطاء المحليون في سورية ما بعد 2011: التحوّل والاستمرارية" (صادر عن مؤسسة فريدريش إيبرت، بيروت، حزيران/يونيو 2019)، وتقريراً بعنوان War Economy in Northern Syria (اقتصاد الحرب في شمال سورية) (مركز شاتاك للصراع والتفاوض والتعافي، تشرين الثاني/نوفمبر 2016)، ومقالاً بعنوان Hezbollah’s Intervention in Syria: Religious Obligation or Political Choice? (تدخل حزب الله في سورية: واجب ديني أم خيار سياسي؟) (مجلة Approaching Religion، الإصدار 4 (2)، كانون الأول/ديسمبر 2014).
في ظلّ احتدام الصراع في لبنان، أصبح البقاء السياسي أولويةَ نظام الأسد التي طغت على جميع الأولويات.
يناقش أبيناو بانديا، في مقابلة معه، الجوانب المختلفة للعلاقات التي تجمع الهند بالشرق الأوسط.
منذ اندلاع الحرب في غزة، تحسّن وضع نظام الأسد بعض الشيء، لكن من دون أن يحقّق نجاحًا فعليًا.
تصف لين زوفيكيان، في مقابلة معها، حالة اللايقين وانعدام الأمن التي لا تزال تعصف بالمجتمع الأيزيدي.
نظرًا إلى التحديات التي يواجهها النظام السوري في إدارة جنوب البلاد، وإلى تراجع نفوذ روسيا بسبب حربها في أوكرانيا، زادت دمشق وموسكو اعتمادهما على إيران وحلفائها في المنطقة، ما قد يزيد احتمال نشوب صراع بين إيران وإسرائيل.
في ظل تراجع نفوذ نظام الأسد وروسيا، تبرز إيران بوصفها طرفًا أساسيًا، ما قد يفضي إلى تدخّل إسرائيلي كبير.
نظرت سورية وأذربيجان ومسؤولون في إسرائيل إلى التهجير القسري باعتباره وسيلة لإدارة النزاعات. ولهذا الأمر تداعيات تؤثّر على النموذج الغربي لبناء السلام.
يجسّد الهجوم الذي شنّته باكو على إقليم ناغورنو-كاراباخ استراتيجية همجية اتُّبعت سابقًا في سورية.
ربما ساهم التفاهم الأميركي-الإيراني في تهدئة التشنجات، ولكن أعقبته اشتباكات كردية-عربية أسفرت عن نتائج معاكسة تمامًا.
قد تُحدث المفاوضات الجارية بين سورية وتركيا تعديلات على حدود مناطقهما الحدودية المشتركة، لكنها لن تغيّر واقع الكانتونات بشكل جذري.