حارث حسن باحث أول غير مقيم في مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط، تركّز أبحاثه على العراق، والطائفية، وسياسات الهوية، والقوى الدينية، والعلاقة بين الدولة والمجتمع.
حسن حائز على دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة سانت آنا للدراسات المتقدمة في بيزا، إيطاليا وعلى ماجستير في التواصل السياسي من جامعة ليدز. قبل انضمامه إلى كارنيغي، كان حسن زميل أبحاث بارز في جامعة أوروبا الوسطى ومدير مشارك لمشروع بعنوان: "توثُّب الأطراف: الدين والدولة والتفكك في المشرق العربي".
وقبل ذلك، شغل حسن منصب باحث أول غير مقيم في مجلس الأطلسي، حيث كان يدير برنامج العراق، وباحث في معهد رادكليف للدراسات المتقدمة في جامعة هارفارد، وزميل أبحاث ما بعد الدكتوراه في جامعة برانديز.
نشر العديد من المقالات والأبحاث والدراسات في مجلات إنكليزية وعربية، بما فيها British Journal of Middle Eastern Studies، وMaydan، وThe Levantine Review، وLe Monde Diplomatique (النسخة الإنكليزية)، وغيرها.
ينبغي على الحكومة العراقية التركيز على إجراء عددٍ من الإصلاحات المؤسّسية لمعالجة هواجس المشكّكين في مشروع طريق التنمية.
هل الطائفة تحمل راية التغيير الثوري، أم تدافع عن الوضع القائم، أم أنها مزيجٌ من الاثنَين معًا؟
انضموا إلينا يوم الأربعاء الواقع في 15 آذار من الساعة 4:00 حتى الساعة 5:15 من بعد الظهر بتوقيت بيروت، لمتابعة نقاش مع رند الرحيم، محمد الشمري، مصطفى فحص، سنار حسن وحارث حسن. تُجرى الندوة باللغة العربية، ويمكن للمشاهدين توجيه أسئلتهم إلى المتحدثين عبر استخدام ميزة الدردشة المباشرة على فايسبوك ويوتيوب خلال الندوة.
ساهمت النزاعات الإقليمية والتجارة غير الشرعية في التدهور البيئي الذي تشهده منطقة شرق البصرة العراقية، ما يفاقم بدوره حالة اللااستقرار. وفي حال بقيت هذه المشاكل من دون معالجة، فسيؤدّي الوضع الراهن إلى تداعيات طويلة الأمد على العراق والشرق الأوسط ككل.
يبدو هذا الحراك فضاء لصعود جنوبي جديد، هذه المرة للهامش الذي خلقه الإسلام السياسي الشيعي، والذي يستقوي بالسلاح للدفاع عن نفسه... إن لم يكن سلاح الدولة، فسلاح المقاومة.
تُظهر الانتخابات التشريعية في العراق تحوّلًا في ميزان القوى لصالح مقتدى الصدر ونوري المالكي.
ستناقش هذه الندوة طبيعة الانتخابات العراقية، ومدى اختلافها عن سابقاتها، وجدل المشاركة والمقاطعة، والاستراتيجيات الانتخابية للأطراف الرئيسية، والسيناريوهات المحتملة.
يسعى مصطفى الكاظمي إلى تعزيز الحوار الإقليمي من أجل معالجة المشاكل الكثيرة التي يعانيها العراق.
لقد أصبحت المعابر الحدودية والعلاقات عبر الحدود مكوّنات أساسية في التنافس الإقليمي المتزايد على النفوذ في العراق.
لا تزال الحدود العراقية السورية تشهد اضطرابات على الصعيد الجيوسياسي، فيما استفادت الأحزاب الكردية من ضعف السلطتين المركزيتين لتعزيز حكمها الذاتي في هذه المناطق.