يعتمد أمن المملكة العربية السعودية على استقرار اليمن وتحسّن اقتصاده، لذا ينبغي على الرياض المساعدة في إنعاش الاقتصاد اليمني المتدهور، على مستويَي المناطق الحدودية والقطاع الزراعي في الداخل اليمني.
أحمد ناجي لم يعد مع مؤسسة كارنيغي
أحمد ناجي كان باحث غير مقيم في مركز مالكوم كير–كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، حيث تركّز أبحاثه على الشؤون اليمنية، والهويات الدينية والقبلية، والمواطنة، وبناء الدولة، والمجتمع المدني، وديناميكيات الصراع، وعلاقات اليمن مع الدول المجاورة.
يعمل ناجي كمنسّق حول اليمن في معهد أنواع الديمقراطية (V-Dem) في السويد، وشارك في تأسيس مركز إنسايت للدراسات والاستشارات في اليمن. وعمل سابقًا كمدير أبحاث في معهد المواطنة وإدارة التنوّع التابع لمؤسسة أديان في لبنان.
ناجي حائز على ماجستير في الحوكمة العامة من جامعة غرانادا في إسبانيا.
يعتمد أمن المملكة العربية السعودية على استقرار اليمن وتحسّن اقتصاده، لذا ينبغي على الرياض المساعدة في إنعاش الاقتصاد اليمني المتدهور، على مستويَي المناطق الحدودية والقطاع الزراعي في الداخل اليمني.
تكشف حالة الجماعات السلفية عن المسار المعقّد لعملية تبادل الأفكار الدينية عبر الحدود، ومدى قدرة القوى الخارجية على بناء نفوذٍ لها داخل مجتمعات الدول الأخرى.
مُدِّد وقف إطلاق النار في اليمن، لكن جميع المؤشرات تدل على أن الحرب قد تستمر.
نتشرّف بدعوتكم للانضمام إلينا يوم الخميس الواقع فيه 7 تموز/يوليو من الساعة 4:00 حتى 5:30 من بعد الظهر بتوقيت بيروت لمتابعة ندوة يناقش خلالها كلٌّ من هشام الغنام ودانا الكرد وآرون ديفيد ميلر وأحمد ناجي ومهى يحيَ القضايا الأساسية التي توجّه أجندة بايدن خلال زيارته والنتائج المحتملة التي قد تنجم عنها.
تشكل الخصومات القائمة بين بعض المجموعات السياسية الجنوبية العائق الأساسي أمام تحقيق الطموحات السياسية لجنوب اليمن. ما جذور هذه الخصومات وكيف تسهم في رسم معالم اليمن اليوم؟
الهجوم الذي استهدف الإمارات في 17 كانون الثاني/يناير سيدفعها إلى الاختيار بين مسارَين أحلاهما مرّ.
عانى النظام التعليمي في اليمن من تدهور كبير في العقود الماضية، لكن الحرب المستمرة شكلت فصلاً إضافيًا في تدهور هذا النظام. لذا، ينبغي على اليمنيين والمجتمع الدولي على السواء العمل على تطبيق إصلاحات عاجلة تبثّ حياة جديدة في القطاع التعليمي.
إن الضغوط المتزايدة التي تمارسها السعودية ودول خليجية أخرى على لبنان ترتبط إلى حدّ كبير بدور حزب الله في اليمن.
أنشأت الأسواق الحدودية على الحدود اليمنية الشمالية الغربية مع السعودية منظومة اقتصادية متمايزة جمعت أوصال المجتمعات المحلية على جانبيْ الحدود. لكن توسّع رقعة الحرب طال هذه الأسواق وحوّل معظمها إلى مناطق مهجورة أو خطوط تماس لجبهات القتال.
هل يُطلق انتصار "طالبان" في أفغانستان، موجة "جهادية" جديدة في العالم العربي؟ كيف تبدلت "طالبان" خلال العقدين الماضيين؟ وما هي طبيعة علاقتها مع إيران والصين وباكستان؟