Marc Pierini is a senior fellow at Carnegie Europe, where his research focuses on developments in the Middle East and Turkey from a European perspective.
Pierini was a career EU diplomat from December 1976 to April 2012. He was EU ambassador and head of delegation to Turkey (2006–2011) and ambassador to Tunisia and Libya (2002–2006), Syria (1998–2002), and Morocco (1991–1995). He also served as the first coordinator for the Euro-Mediterranean Partnership, or the Barcelona Process, from 1995 to 1998 and was the main negotiator for the release of the Bulgarian hostages from Libya from 2004 to 2007.
Pierini served as counselor in the cabinet of two European commissioners: Claude Cheysson, from 1979 to 1981, and Abel Matutes, from 1989 to 1991. He has published three essays in French: “Le prix de la liberté,” “Télégrammes diplomatiques,” and “Où va la Turquie?.”
Pierini is a member of the International Council of the Museum of European and Mediterranean Civilizations in Marseille.
إطلالة استشرافية على العام 2019، مسلّطة الضوء على القضايا الأهم والأكثر تأثيراً في العالم، وتحديداً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
بعد سنوات خمس من الثورة، لاتزال الرياح الداخلية المعاكسة والزوابع الإقليمية تُربك تونس، مايهدّد عملية انتقالها الديمقراطي.
تؤثّر أزمة اللاجئين على الاستقرار السياسي في الشرق الأوسط وأوروبا. كيف ينبغي أن يستجيب قادة الدول للأزمة الإنسانية الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية؟
كانت التنظيمات الجهادية العالمية غير المركزية، مثل القاعدة، محطّ التركيز الأساسي في الماضي. أما اليوم فتستغلّ التنظيمات الجهادية عدم الاستقرار المتواصل لتُحوِّل نفسها إلى تنظيمات مناطقية، على غرار الدولة الإسلامية.
أصبح النزاع السوري مؤخّراً مصدر قلق كبيراً بالنسبة إلى أوروبا، ولكن قد يطغى عليه تصعيد التوتّرات في أوكرانيا.
يبدو أنه يجري السير بالحرب السورية حتى النهاية في موسكو وطهران وواشنطن. فبغية إحراز مزيد من التقدّم، لا تستطيع العواصم الثلاث أن تتفادى العمل معاً لإيجاد حلّ دبلوماسي للأزمة.
