سارة يركيس هي زميلة في برنامج كارنيغي للشرق الأوسط. تتركز بحوثها على التطورات السياسية والاقتصادية والأمنية في تونس، فضلاً عن العلاقات بين الدولة والمجتمع في الشرق الأوسط وشمال افريقيا. وكانت يركس زميلة زائرة في معهد بروكينغز وزميلة العلاقات الدولية في مجلس العلاقات الخارجية. يركس درست في برنامج الدراسات الأمنية في جامعة جورجتاون وفي مدرسة إليوت للشؤون الدولية في جامعة جورج واشنطن.
وهي عضوة سابقة في قسم تخطيط السياسة في وزارة الخارجية حيث ركز اهتمامها على منطقة شمال افريقيا. كانت في موظفة للشؤون الخارجية في مكتب إسرائيل والشؤون الفلسطينية في وزارة الخارجية. كما عملت كمحللة أبحاث جيوسياسية في البنتاغون حيث ركزت على قضايا السياسة الخارجية والأمن القومي.
كيف يستقرئ خبراء شبكة كارنيغي العالمية تداعيات الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين على مجالات اختصاصهم؟
في الذكرى الثالثة للاتفاقات الإبراهيمية، تثير آفاق السلام انقسامًا أكبر في منطقة شمال أفريقيا المتشرذمة أساسًا.
من سوء حظ الرئيس التونسي أنه يقف في مواجهة مع طرف نافذ هو الاتحاد العام التونسي للشغل.
تتعلق المسألة بإدارة أسعار النفط، وأسعار الخبز، والشراكات الاستراتيجية.
إذا فاز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأميركية، سيكون المغرب العربي وجهة مثالية لتعزيز الانخراط الأميركي.
وقفة تحليلية من باحثي كارنيغي حول الأحداث المتعلّقة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وضعت أنظمة الحكم العربية معادلة ثابتة لإدارة العلاقة بين الدولة والموطنين، ومفادها: خدمات حكومية مقابل القبول الشعبي العام. لكن، خلال السنوات السبع الماضية، أدت التغيّرات في العلاقات بين الحكومة والمواطنين إلى إعادة تشكيل تصوّرات المواطنين لما هم مدينون به للحكومة ومايمكن أن يتوقعوه منها.
لم تكن الثورة بالنسبة إلى التونسيين تتعلق بالديمقراطية، بل كانت تهدف في الدرجة الأولى إلى تحسين حياتهم اليومية، وهو ما فشلت الحكومة في القيام به.
ربما ساهم التعديل الوزاري الأخير في تونس، مؤقتاً، في إنقاذ موقع رئيس الوزراء يوسف الشاهد.